مصطلحات الوحدة الثانية تاريخ سنة ثانية

مصطلحات الوحدة الثانية تاريخ سنة ثانية

الاحتلال : هو قيام دولة بالسيطرة على إقليم دولة أخرى أو إقليم في دولة أخرى عن طريق العمليات العسكرية .
المقاومة الشعبية : هي ردت فعل طبيعية للشارع عندما يتعرض للغزو من طرف عدو وتكون غير منضمة بل عفوية تهدف الى دحر الاحتلال ورفض وجوده .
الحكم العسكري : الحكم العرفي، هي الأنظمة التي تحكم الدولة إذا ما استلم العسكريون الحكم وأوقفوا العمل بالقوانين المدنية أو أخضعوها لسيطرتهم. وهو نظام استثنائي تلجأ إليه الدول في حالة الأزمات الطارئة وإختلال الأمن وتقرر فيه حالة الطوارئ ومنع التجول حتى يزول الخطر عن البلاد وتمنح فيه السلطة التنفيذية سلطات واسعة حتى يعود الأمن والاستقرار للبلد وغالباً ما يقرر حاكم الدولة هذه الأحكام العرفية.
سياسة الاستيطان : إن عملية الاستيطان كانت مشروعا أوروبيا أكثر مما كانت مشروعا فرنسيا حيث قامت على شعار (( ليكن الاحتلال فرنسيا، لكن الاستيطان يجب أن يكون أوروبيا)). و عمل الاستعمار الفرنسي على إيجاد شعب فرنسي بالجزائر من خلال تشجيعه لحركة الاستيطان بعد مصادرة الأراضي التي سهلت عملية إقامة القرى الجديدة في شكل مستوطنات ساعدت على استغلال و استثمار الأرض بما يخدم المصلحة الفرنسية و المستوطنين.
المكاتب العربية: تنظيم اداري كونه الاستعمار من الجزائريين المتنفذين سنة 1833/1834 لتسهيل اخضاع القبائل والتعامل مع الاهالي
قانون سانتوس كونسيلت: قانون اصدرته فرنسا في 14 جويلية 1865 يعتبر الجزائريين رعايا فرنسيين ولكنهم يخضعون لاحكام الشرع الاسلامي واذاطلب احدهم الجنسية الفرنسية فانه يحصل عليها ويصبح خاضع للقانةن الفرنسي
بقية ما طلبتيه موجود في الصفحة 100 من كتاب التاريخ السنة الثانية ثانوي باتباع الطريقة التالية
قانون كريميو: هو قانون اصدره ادولف كريمو ويتضمن منح الجنسية الفرنسية ليهود الجزائر مع احتفاضهم باحوالهم الشخصية\
قانون الاهالي: قانون اصدرته فرنسا سنة 1871 لاذلال الجزائريين عبر الاجراءات الاستثنائيةبدا العمل به سنة 1881 .
البلديات المختلطة: بلديات تضم اقلية من المستوطنين الفرنسيين واغلبية جزائرية انشات بموجب قانون 15/04/1884.
البلديات العسكرية : انشاتها فرنسا في الجنوب الجزائري والتي لايتوافر فيها المستوطنون
قانون التجنيد الاجباري: قانون صدر من فبل الاحتلال الفرنسي في 03/02/1912 لتجنيد الشباب الجزائري اجباريا استعداد للحرب العالمية الاولى.
استراتيجية الأرض المحروقة هي إستراتيجية عسكرية أو طريقة عمليات يتم فيها إحراق أي شيء سيفيد العدو عند التقدم أو التراجع في منطقة ما. في الأصل كان المصطلح يشير إلى إحراق المحاصيل الفلاحية لعدم استعمالها من طرف العدو كمؤونة أما الآن فهو يشير إلى إحراق المنتوجات الغذائية وتدمير الهياكل الأساسية مثل المأوى والنقل والاتصالات والموارد الصناعية. قد تكون هذه الممارسة قد قام بها الجيش في أرض العدو، أو في أرضه الخاصة. يمكن للمفهوم أن يتداخل مع بتدمير موارد العدو بشكل عقابي، وهو ما يحدث كاستراتيجية بحتة لأسباب سياسية بدلا من الاستراتيجية التنفيذية. تدمير الإمدادات الغذائية للسكان المدنيين في منطقة الصراع قد حظر بموجب المادة 54 من البروتوكول الأول لاتفاقيات جنيف لعام 1977. يقول المقطع:
يحظر مهاجمة أو تدمير أو نقل أو تعطيل المواد التي لا غنى عنها لبقاء السكان المدنيين ومثالها المواد الغذائية والمناطق الزراعية التي تنتج المحاصيل والماشية ومرافق مياه الشرب وشبكاتها وأشغال الري، من أجل غرض محدد لمنعها لقيمتها الحيوية على السكان المدنيين أو الخصم، مهما كان الباعث سواء كان بقصد تجويع المدنيين أم لحملهم على الابتعاد، أو لأي سبب آخر[1]
ومع ذلك، فإنه لا يزال ممارسة شائعة. البروتوكول لا ينطبق إلا على البلدان التي صدقت عليها، عدا بعض الاستثناءات الملحوظة حاليا في الولايات المتحدة وإسرائيل وايران وباكستان وتركيا والعراق.